اخر المواضيع

الثلاثاء، 26 ديسمبر 2017

تعرف من يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك ؟

تعرف من يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك ؟
تعرف من يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك ؟
من الذي يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك؟ هذا الجدل الطويل الذي استفاض فيه علماء النفس والفلاسفة والكتّاب يمكنك أن تختصريه بنظرة واحدة إلى طريقتك في الكتابة. فلغة الجسد تفضح الكثير عن شخصية الفرد، وطريقتك في الإمساك بالقلم عند الكتابة، تدلّ على شخصيّتك العفويّة التي تتبع ما يملي عليها قلبها وأهواؤها؛ أو على العكس من ذلك، على شخصيتك الرصينة، التي تفكّر مليّاً قبل أتّخاذ أيّ قراراليوم ومن خلال هذا الموضوع سوف نقترب الى معرفت من يتحكم فى قراراتك هل عقلك ام قلبك من خلاله ذا الاختبار البسيط
انظر الى الصورة واجب على السؤال اي طريقة هي التى تمسك بيها القلم عند الكتابة وسنقول لك اي شخص انت.


تعرف من يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك ؟

تعرف من يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك ؟

إذا كنت تمسك بالقلم هكذا

عواطفك هي من يتحكّم بك وبأفكارك وتصرّفاتك. تميل إلى اتبّاع التيّار المسيطر في كلّ المجالات. عند وقوع المشاكل، تتّخذ قرارات متسرّعة، لا ترتكز على أيّ تفكير عقلاني أو تحليل منطقي. وهذا يضعك دائماً في مواقف صعبة، ما يجعلك تغيّر في آرائك مرّات عديدة. 





 إذا كنت تمسك بالقلم هكذا:

تعرف من يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك ؟أنت في الوسط، وتتمتّع بالشخصيّة الأكثر أتّزاناً من ناحية تحكيم القلب والعقل معاً. أنت لا تفكّر فقط بالمنطق، ولكنّك أيضاً تتصّرف بطريقة غريزيّة. لا تقفز بسرعة إلى إطلاق الاستنتاجات، ولكنّ حكمك على الأمور والأشخاص يكون دائماً على صواب. ومع أنّك تثق بغريزتك، ولكنّك تتأنّ عند اتّخاذ أيّ قرار بناء على ذلك.



تعرف من يتحكّم بقراراتك، قلبك أم عقلك ؟ إذا كنت تمسك بالقلم هكذا

شخصيّتك ميّالة إلى اتّخاذ القرارات بكلّ هدوء ورويّة ومنطق. لا تحبّ الإسراع في إنجاز الأمور، بل تفضّل أخذ كلّ وقتك قبل وخلال أيّ عمل. أنت متأكّد إنكّ ما لم عالجت المواضيع بهذه الطريقة، فستفلت الأمور من يدك ولا تستطيع السيطرة عليها، ما يؤدّي إلى الفشل الحتمي. بناء على كلّ ما سبق، تري أنّ الكثير من الناس يعتمدون عليك في حلّ مشاكلهم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اذا كان لديك اي سؤال يمكنك طرحه اسفل المقال فى المكان المخصص لتعاليق وساكون سعيد بالرد عليكم