اخر المواضيع

الأربعاء، 1 نوفمبر 2017

توقعات برج الثور لشهر تشرين الثاني- نوفمبر 2017

توقعات برج الثور لشهر تشرين الثاني- نوفمبر 2017
توقعات برج الثور لشهر تشرين الثاني- نوفمبر 2017 

نظرة عامة  تشرين الثاني- نوفمبر 2017

تتجلى الصورة الفلكية هذا الشهر مع وجود المشتري في برج العقرب في مكان مناسب ان تواجد كوكب الحظ الاكبر في برج مائي حدث فلكي جيد ومهم جدا يتحدث عن اتفاقات مبادلات دولية وتوازنات مالية واقتصادية كما يجلب تغييرات ايجابية واصلاحات وتحولات مناسبة خاصة في الشرق الاوسط ويبرز تقارب بين المتناحرين وبين الطوائف كما يعتبر هذا الشهر مهماً لإيجاد قواسم مشتركة بين بعض الجهات العالمية وخلق ظروف جديدة لمساعدة بعض الناس وإيجاد الحلول، على أثر بعض الأحداث العالمية المهمة التي توقظ الضمائر وتحثّ على التضامن والمساعدة.قد نشهد في هذا الشهر انتقالاً جماعيًا من مكان الى آخر، بسبب ظروف معيشية سيّئة تطرأ لسبب أو لآخر. يُركّز الضوء أيضاً على طريقة التعليم والتفكير والتدريس وسوف نسمع اخبار طيبة تدعو الى الفرح والتحرر من الضغوط بحيث يحمل بعض البشرى وواحة فلكية تعد بالانفراج فنشهد على تغيير للعالم الذي نعيش فيه ونعبر الى عالم جديد. 

توقعات برج الثور لشهر تشرين الثاني- نوفمبر 2017 

 إياك والاوهام. هذا شهر مربك ومعقّد جدًّا، بل هو اكثر الأشهر تعقيدًا نظرًا إلى معاكسة الشمس والمشتري لبرجك من برج العقرب.بالاضافة الى دخول الزهرة يوم 7 الى العقرب ما يعني المزيد من الظروف المعقّدة التي تشعرك بالوحدة أو الغضب الشديد أحياناً فتكون انفعالاتك شديدة ومثيرة للتساؤلات

  

مهنياً

 إذا وجدت أن الشهر الفائت كان صعباً عليك فأنت لم تذق بعد من المرّ سوى حلوه، فنظرة واحدة الى سمائك كافية لاعتبار شهر تشرين الثاني (نوفمبر) من أصعب الأشهر وأمرّها. فهذا الأخير يحمل الكثير من الخلافات والضغوط المتنوّعة والتي تأتي في معظمها من قبل شخص آخر. كما تتوتّر أجواؤك طيلة أيام الشهر فتتصرّف بشكل طائش وغير دقيق معرّضًا جهودك السابقة للضياع. ترى الأمور من منظار اسود متشائم فلا يعجبك شيء ومعنوياتك متقلّبة، فيصعب عليك استيعاب الاحداث ويصعب على الآخرين فهمك. إنّه شهر حافل بالمسؤوليات التي تجد طريقها بسرعة الى مكتبك وتلقي بنفسها على كاهلك. 

عاطفياً

تتمتع بحصانة فلكية ولن تشعر بالوحدة ولن تعاني الشعور بالنقص، بل بالعكس تماماً تتمتع هذا الشهر بجاذبية كبيرة وبحبّ للحياة. فبعد مشاكل الشهر الفائت والصراع حول نقاط متعدّدة، أنت الآن بأمان وبإمكانك تطوير العلاقة والذهاب بها نحو مستويات عالية من الثبات والثقة. قد تفاجىء الحبيب بصراحتك، لكنني لا أعتبر الامر سلبياً هذه المرّة. فالجو العام يصلح للحوار ولوضع النقاط على الحروف. لكن لا تبالغ في الأمر ولا يخطرنّ ببالك المساس بكرامة الحبيب. ضع حدًّا فوريًّا لغيرتك ولا تضعه في موقف محرج، فالوقت مناسب لتصحيح مسار العلاقة وتنميتها. إنه شهر جميل ويفسح في المجال لإظهار كل العواطف الجيّاشة، فلا تتحفّظ، بل شجّع الحبيب على اختبار الحياة معًا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اذا كان لديك اي سؤال يمكنك طرحه اسفل المقال فى المكان المخصص لتعاليق وساكون سعيد بالرد عليكم