توقعات برج الحوت لعام 2017 |
نظرة عامة على الخريطة الفلكية عام 2017
مرت سنة 2016، حاملة معها جعبتها من الأحداث بإيجابياتها وسلبياتها، بتفاؤلها وتشاؤمها، بخيباتها وأحلامها. ومع ذلك يبقى الأمل بالعام الجديد، 2017، كبيرًا، يحمل في أيامه بشرى تحقيق الأماني التي يتمناها الكثيرون.
مرت سنة 2016، حاملة معها جعبتها من الأحداث بإيجابياتها وسلبياتها، بتفاؤلها وتشاؤمها، بخيباتها وأحلامها. ومع ذلك يبقى الأمل بالعام الجديد، 2017، كبيرًا، يحمل في أيامه بشرى تحقيق الأماني التي يتمناها الكثيرون.
يطل العام 2017 حاملًا معه الأمل بغد مشرق، بعد أعوام شهد فيها العالم الحروب والعنف، وانتشار الرعب في القلوب. ويعد الفلك بنوع من الهدنة والاستراحة، وبمرحلة توصل إلى نهاية الأزمات وتمنح العالم الحلول للمشاكل التي يتعرض لها.
مع إطلالة العام الجديد، سوف نعيش مشهدا فلكيا اكثر ايجابية مما كان عليه في السنوات الماضية وتحسنا في الاجواء الامنية والسياسية المحلية والدولية انها دورة فلكية جديدة وعصراً جديداً سيبدأ مع هذه السنة 2017 تستمر حتى عام 2025 كذورة فلكية كاملة لتبدأ الرحلة نحو الاستقرار الذي ستكون اول بوادره عام 2020 بعد ان نمر بفترات من الحرب والعنف والصراعات ستكون المحن هذا العام اقل عنفاً من السنة الماضية ولو انها تحمل خلالها بعض الاعمال الارهابية وضيقة اقتصادية وانهيارات سياسية, لا يمكن القول إن العام 2017 هو عام مثالي. لكن المشهد الإيجابي يطغى عليه أكثر مما كان في الأعوام الماضية.
إذا أردنا التعبير بمعنى آخر، يمكن القول إن الحلول ممكنة هذا العام، ولو كان الدرب طويلًا ومثقلًا بالعثرات التي يمكن التغلّب عليها. صحيح أنّ بداية العام الماضي كانت سوداء بثّت اليأس في النفوس، إذ ترافقت مع تفجيرات طالت القارّة الأوروبية، ولا سيما التفجير الإرهابي الذي استهدف العاصمة الفرنسية باريس، وما أعقبه من توقيف لعدد من الإرهابيين.
وقد توسعت مروحة التفجيرات لتشمل العالم بأكمله، وهو ما أحدث صدمة لدى الرأي العام العالمي. كذلك حفل العام الماضي بتفكّك لبعض الأنظمة وانهيارها، وبثورات طائفية وإثنية وتظاهرات وإضرابات في مختلف أرجاء العالم.
ويحفل هذا العام بمتناقضات كثيرة ، يتحدث عن أوبئة جديدة، وعمليات اغتيال حتى في أوروبا، وتغيير في هذه القارّة. ويسطع نجم الصين أكثر فأكثر، وتصبح أول دولة نافذة في العالم.
اليكم توقعات برج الحوت لعام 2017
مهنيًا: لا شك ان العام الماضي كان مرهقاً متموجا اذ ان التاثيرات الفلكية كانت معاكسة بدلت ظروفك بصورة جذرية كذلك هذا العام يشكل مفترق طريق في حياتك تضطر الى تليين المواقف فالمشتري وزحل يحتلان موقعا دقيقا من برجك ويشكلان مربعا اضف الى ذلك كوكب نبتون المتنقل في برجك ما يعني انك محاصر من كل الجهات لكن هذا العام 2017 سوف تطل على سنة متفائلة ملائمة لتحقيق الآمال والرغبات وتفعيل الصداقات، تشجعك المواقع الفلكية خاصة كوكب المشتري المتنقل في برج الميزان الصديق الذي يدعم خطواتك ويشجعك للانطلاق على اسس متينة يبدل هذا العام نظرتك إلى الأمور وتصورك لبعض الارتباطات والقناعات. تمر بمراحل متقلبة بين التقدم والتراجع، كما بأزمات ووعود تستمر حتى 10 تشرين الأول بالإجمال. تتحدى نفسك حينًا، وتذعن للقدر حينًا آخر، ثم تقبل على فترة استثنائية من النجاح والتألق والانتصار والتحرر من كل ما كبلك، فتحقق ذاتك بكثير من الحكمة والمعرفة والدروس التي استخلصتها طوال هذا الطريق المتعرج.
عاطفيًا: تتبدل نظرتك إلى الحياة العاطفية، وترى أن من حقك أن يحسب الشريك حسابك في كل شيء، وأن يهتم بسعادتك وهنائك.
تخرج من قوقعتك ومن عزلتك وتفكر في الانفتاح على العالم الجديد الذي يعدك به الفلك، ويتجلى ذلك ابتداء من تشرين الأول، إلا أن الأشهر التسعة الأولى ليست خالية من الوعود، بل تحمل فترات رائعة وسعيدة، تتسم ببعض المغامرات والمواعيد واللقاءات المشوقة.
قديتسبّب الظرف ببعض البلبلة فتعيد النظر في بعض العلاقات. قدتخاف من بُعاد، أو تعيش حزنًا بسبب قرار اتخذ و آلمك. تغير اتجاهاتك، أو تضع حدًّا لعلاقة لم تعد ترضيك، أو ربماهو الحبيب يختارالرحيل و التحرر من قيود وشروط لم يعد يطيقها. في كلا لأحوال،تجد نفسك أمام قرار لابد من اتخاذه.
اليكم توقعات برج الحوت لعام 2017
مهنيًا: لا شك ان العام الماضي كان مرهقاً متموجا اذ ان التاثيرات الفلكية كانت معاكسة بدلت ظروفك بصورة جذرية كذلك هذا العام يشكل مفترق طريق في حياتك تضطر الى تليين المواقف فالمشتري وزحل يحتلان موقعا دقيقا من برجك ويشكلان مربعا اضف الى ذلك كوكب نبتون المتنقل في برجك ما يعني انك محاصر من كل الجهات لكن هذا العام 2017 سوف تطل على سنة متفائلة ملائمة لتحقيق الآمال والرغبات وتفعيل الصداقات، تشجعك المواقع الفلكية خاصة كوكب المشتري المتنقل في برج الميزان الصديق الذي يدعم خطواتك ويشجعك للانطلاق على اسس متينة يبدل هذا العام نظرتك إلى الأمور وتصورك لبعض الارتباطات والقناعات. تمر بمراحل متقلبة بين التقدم والتراجع، كما بأزمات ووعود تستمر حتى 10 تشرين الأول بالإجمال. تتحدى نفسك حينًا، وتذعن للقدر حينًا آخر، ثم تقبل على فترة استثنائية من النجاح والتألق والانتصار والتحرر من كل ما كبلك، فتحقق ذاتك بكثير من الحكمة والمعرفة والدروس التي استخلصتها طوال هذا الطريق المتعرج.
عاطفيًا: تتبدل نظرتك إلى الحياة العاطفية، وترى أن من حقك أن يحسب الشريك حسابك في كل شيء، وأن يهتم بسعادتك وهنائك.
تخرج من قوقعتك ومن عزلتك وتفكر في الانفتاح على العالم الجديد الذي يعدك به الفلك، ويتجلى ذلك ابتداء من تشرين الأول، إلا أن الأشهر التسعة الأولى ليست خالية من الوعود، بل تحمل فترات رائعة وسعيدة، تتسم ببعض المغامرات والمواعيد واللقاءات المشوقة.
قديتسبّب الظرف ببعض البلبلة فتعيد النظر في بعض العلاقات. قدتخاف من بُعاد، أو تعيش حزنًا بسبب قرار اتخذ و آلمك. تغير اتجاهاتك، أو تضع حدًّا لعلاقة لم تعد ترضيك، أو ربماهو الحبيب يختارالرحيل و التحرر من قيود وشروط لم يعد يطيقها. في كلا لأحوال،تجد نفسك أمام قرار لابد من اتخاذه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا كان لديك اي سؤال يمكنك طرحه اسفل المقال فى المكان المخصص لتعاليق وساكون سعيد بالرد عليكم